- * الموهبة والإبداع *
- =============
- الموهبة نعمة من نعم الله
- يولد بها إنسان دون سواه
- يتميز دائما فيها وبها
- عن جميع خلق الله
- وقد يمتلك الإنسان موهبة
- واحدة أو مواهب مجتمعة كثيره
- وتظهر الموهبة ظهورا مبكرا
- قد يشعر به الموهوب ويراه
- فيعمل على تنمية موهبته
- ويستعملها حتى يصل إلى مبتغاه
- وقد يحتاج مساعدة حتى
- يستطيع الارتقاء بمستواه
- وقد لا تظهر الموهبة مبكرا
- وتظل حبيسة الشخص تعيش جواه
- يشعر بها بين الحين والآخر
- ولكن لظروف ما لا تلفت الإنتباه
- ولا احد يساعده على تنميتها
- ويأخذ بيده لاخراجها إلى الحياه
- وقد تظهر موهبته في أي وقت
- أو يموت ولا يشعر بها سواه
- والموهبة شيء عظيم تخرج لنا
- علماء ومخترعين ومبتكرين قادة وقضاه
- وشعراء وكتاب واطباء ومهندسين
- وحكماءولاعبين محترفين وهواه
- ورؤساء ومديرين وسياسيين
- وفنانين ومدرسين وطهاه
- كل يخترع ويبتكر ويبدع
- في المجال الذي يحبه ويهواه
- بهم ترتقي البلاد وتتقدم وتصبح
- افضل بلاد العالم بلا اناه
- وبلادنا مليئة بالمواهب
- المتعددة في كل مجال والحمد لله
- ما علينا إلا أن نكتشفهم مبكرا بالبحث
- والتنقيب في الوطن من أقصاه إلى أقصاه
- ونضعهم في المكان المناسب لثقل
- موهبتهم حتى يبلغ الوطن مناه
- ونتبوا مكانتنا التي تليق بنا بين
- بلادالعالم أجمع وكفانا ماضيعناه
- وعلماؤنا المنتشرين في بلاد العالم
- خير دليل على ما طرحناه
- فقد تفوقوا ولمعوا في بلاد توفرت
- لهم فيها مقومات وظروف مبتغاه
- فلا تغفلوا أو تضلوا عن المواهب
- لعلهم يكونوا لنا طوق النجاه
- حسني همام
- جمهورية مصر العربية
- 22/12/2018
السبت، 22 ديسمبر 2018
* الموهبة والإبداع *حسني همام جمهورية مصر العربية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
انا رجـلُ عاشق.......عبدة الجوفي
انا رجـلُ عاشق....... لا أكتمـل إلا بأنثى فاتنه مثلـكِ أنتي.. إقتربي وأنفثي دفء أنفاسكِ في فمي.. إقتربي...أكثر...وأكثر...وأكثر....وهزي إليكي...
-
(( قارئة الفنجان )) *************** يا قارئة الفنجان تنحى جانبا فكلماتك هراء تضيع فى الهواء محملة بالافك والبهتان & فأنا فارس ال...
-
عقـــارب ساعتـــي ------------------- لا أتحدث معك كباقي الساعات.. أتظنين أنك تشبهينها.. لا...لا...وألف لا.. أنت فيك كل التناقض وشتى أ...
-
شكلنا الهوى مش مكتوب لنا بياخدنا كتير كده على عقلنا.. .. بيعلق روحنا بخيوطه و بيضحك منا فى سكوته.. .. و توه اروحنا ف ملكوته وتضيع وياه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق