- --------------------- (تساؤل ) -------------------
- وضعفُ النتِّ أفقدني صوابي !!
- ولم أحظى وأعثرُ عن جوابِ
- لماذا النتُّ قد يبدو ، ضعيفاً ؟؟
- وتعليقي سيبقى ، عند بابي ؟؟
- أجيبونا فإنا قد ، ذهلنا !!
- وحرنا ماسنفعلُ ، ياصحابي ؟؟
- أرى " الفيسبوك " فعلا قد تلاشى
- أنبقى دائماً ، ضمن ارتياب ؟؟
- أهذا الحالُ عندي أم جميعاً ؟؟
- نقاسي في الحقيقةِ من عذابِ ؟؟
- أيقوى النتُّ فعلاً ذات يومٍ ؟؟
- أرى التعليقَ يذهبُ ، كالحرابِ
- متى يقوى أجيبوني وشكرا ؟؟
- أعند " الفيسِ " ثمّةَ من جوابِ ؟؟
- وإن جاء الجوابُ يريحُ صدرى
- سأرشفُ بعدها كأس الشرابِ
- أريدُ النشرَ حالياً ولكنِ
- يغيبُ " النتُّ ) أشعرُ باضطّرابِ
- لعلّ القولَ قد يأتي بنفعٍ !!
- وضعفُ النتّ يذهبُ من حسابي
- ------------------------------------------------------
- شعر : حسين المحمد --- سوريا --- حماة
- محردة ---- جريجس ----20/12/2018

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق